في إحدى الجلسات الأسرية التي كنت حاضراً فيها كمستشار قانوني، نظرت إليّ سيدة في العقد الثالث من عمرها، وقالت بمرارة: “كل مشكلتنا بدأت من منشور على فيسبوك
لطالما كانت الحضانة بعد الطلاق ملفًا محفوفًا بالجدل، لا لأنه ملف قانوني تقني، بل لأنه مسّ مباشرٌ لمشاعر البشر وأقدار الصغار ومصائر الأسر في مصر